السر العظيم لسورة القمر
الجمعة 12 فبراير 2016, 1:15 pm
[*]
[*]
ما السر العظيم الذي تخفيه سورة القمر .. ؟؟ عدد حروف سورة القمر هو 1438 ، المقابل للعام الهجري 1438 اي 2017 ميلادي تقع السورة في الجزء 27 .. أما الترتيب في سور القرآن فهو .. 54 عدد الحروف هو العام الهجري 1438 هـــ ، اي العام 2017 م القادم ، باخذ الجزء 27 ، وكما هو معروف فان الجزء قد يشير لليوم او الشهر وأما ترتيب السورة 54 ، فبجمع 5 مع 4 = 9 و هو عدد يشير إلى شهر ... فيكون :- تاريخ 27 من الشهر الهجري التاسع و هو رمضان من العام 1438 هجري ( اي ما عرف بليلة القدر المرجحة من رمضان العام الهجري القادم وليس الحالي .. ) الموافق 21 حزيران 2017 ميلادي هو توقيت متوافق مع حسابات سورة القمر .. مالذي سيحصل في ذلك التاريخ .. ؟ ما هي دلالة ليلة القدر فيه التي أنزل فيها القرآن إن تكون علامة لحدث مخفي تلمح له سورة القمر في يونيو حزيران 2017 ؟ مالذي يريد القرآن أخبارنا به منذ 1400 سنة عن العام 2017 .. ؟؟ هل هي بداية الفرج للأمة و خليفة الله المهدي أم هو شيء آخر ؟ ومالذي يعنيه " انشقاق القمر " و " اقتراب الساعة " التي تبدأ بوصفها السورة ؛ اقتربت الساعة وانشق القمر ... ؟؟؟ هل هو دليل على كوارث ومذابح كبرى تكافئ انشقاق القمر ؟ ام هو مجرد تعبير مجازي قرآني عن كارثة كبرى نبه اليها بخفيه منذ 1400 سنة ؟؟ سورة القمر عبرت عن طوفان نوح ، و عذاب قوم عاد و معاقبة الله لقوم لوط .. و غضبه على ثمود ... وأخيرا انتقامه من ال فرعون ... كل هذا جمعه الله في سورة القمر قبل 1400 عام ... فهل هي بداية " الغضب " الإلهي على الظلم في العالم ... هل اقترب موعد الغضب الإلهي على فراعنة العصر في اميركا وإسرائيل بآيات وعلامات كونية لا دخل للبشر فيها ؟ هل هي فاتحة إعلان السماء عن حظورها وقوتها في حياة الكوكب ؟ هل تلمح إلى عصر " طوفان " او كارثة إنسانية كبرى ستغمر العالم نهاية ذلك العام 2017 .. ؟؟ هل تتعلق الكارثة بالقمر ... أم بجرم سماوي أو ربما مجرد مجاعة أو أزمة كونية أو مجرد حروب عالمية .. ؟ مالذي تخفيه سورة القمر ؟؟ ما علاقته بانتخابات الرئاسة الاميركية في الثامن من نوفمبر 2016 ، والتي يرجح ان يفوز بها من يكرس مشروعا جديدا لإسرائيل بهدم الأقصى وإقامة الهيكل ؟ ما علاقة هذا بنبؤة التلمود عن هرمجدون الكبرى .. و الذكرى السبعين لقيام إسرائيل حسب تقويمهم الذي يصادف العام 2017 .. ؟؟ هل نحن أمام زحف صهيوني كبير للأقصى ؟ هل نحن من سوف يشهد الحرب عقائدية الثقافية مع دولة الصهاينة، حيث اليوم يعقدون ندواتهم ومؤتمراتهم ويعرضون أفلاما لكيفية إقامة الهيكل ؟ " كل الاحتمالات تشير إلى أن اليهود حددوا عام 2017 للإعلان عن بناء الهيكل ، وأن آلة الإعلام الصهيوني تسعى إلى ترويض الشارع لقبول الفكرة ” هل حذرنا القرآن قبل 1400 سنة من هذه اللحظة التي يهدم فيها الأقصى واعتبرها بمثابة " إنشقاق " القمر واقتراب الساعة و وعده تعالى لبني إسرائيل في القرآن بقيام الإفساد الثاني في الأرض كما ورد في سورة الإسراء ؟
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى